جامعة أسيوط، کلية التربية، مرکز الارشاد النفسي والتربويدراسات في الارشاد النفسي والتربوي2535-22538الثامن20200101الوصمة وعلاقتها بتقدير الذات والاستبصار لدى عينة من مرضى الفصام16012052810.21608/dapt.2020.120528ARهبة عليکلية الآداب ـ جامعة الزقازيقJournal Article20190912يهدف البحث الحالى إلى معرفة العلاقة بين الوصمة الذاتية وبين کل من تقدير الذات والاستبصار لدى عينة من مرضى الفصام ، وقد تکونت عينة الدراسة من (ن=91) ، وقد تراوحت أعمارهم ما بين <strong> </strong>(30 سنة إلى 55 سنة ) بمتوسط عمر (40.44) سنة وانحراف معيارى (7.21) سنة وتم تصنيفهم وفقا للطبيب النفسى ومحکات DSM IV على النحو التالى ( 32 فصام غير مميز ، 25 فصام البارانويا ، 34 فصام وجدانى ) . وقد طُبق عليهم مقياس الوصمة الذاتية لدى مرضى الفصام [ إعداد الباحثة ] ،ومقياس روزنبرج لتقدير الذات (إعداد :ممدوحة سلامة 1991 ) ، ومقياس الاستبصار لدى مرضى الفصام ، <strong>(بيک </strong><strong>Beck , 2009</strong><strong> ) ترجمة وإعداد الباحثة.</strong>
وقد أشارت نتائج الدراسة إلى وجود ارتباط سالب بين تقدير الذات الإيجابى وأبعاد الوصمة الذاتية (الشعور بالاغتراب " التنميط والتمييز " ، الشعور بالرفض والدونية، الانسحاب الاجتماعى ، السرية و إخفاء المرض") ، کما أشارت إلى وجود ارتباط إيجابى بين تقدير الذات الإيجابي ومقاومة الوصمة ، کما أظهرت النتائج وجود ارتباط سالب بين الاستبصار وأبعاد الوصمة الذاتية ، عدا بعد مقاومة الوصمة الذى ارتبط إيجابيا بالاستبصار وذلک لدى عينة من مرضى الفصام.https://dapt.journals.ekb.eg/article_120528_87cae94f89799bfae83ef382e28d5445.pdfجامعة أسيوط، کلية التربية، مرکز الارشاد النفسي والتربويدراسات في الارشاد النفسي والتربوي2535-22538الثامن20200101إسهام أساليب المعاملة الوالدية کما يُدرکها الأبناء في التنبؤ بالانتماء الوطني لدى طلاب الجامعة619812052910.21608/dapt.2020.120529ARسارة عليأداب أسيوطJournal Article20190916هدفت الدراسة الحالية إلى تَعرُّف طبيعة العلاقة بين أساليب المعاملة الوالدية کما يدرکها الأبناء (التفرقة - التحکم والسيطرة – التذبذب - الحماية الزائدة - الأساليب السوية), وبين الانتماء الوطني, وأيضا تَعرُّف إسهام أساليب المعاملة هذه, في التنبؤ بالانتماء الوطني لدى طلاب الجامعة, وتکونت عينة الدراسة من (400) طالب وطالبة من جامعتي أسيوط والوادي الجديد. طبق عليهم مقياس أساليب المعاملة الوالدية (أمانى عبد المقصود, 1999), ومقياس الانتماء الوطني لدى طلاب وطالبات الجامعة (منال إسماعيل, 2014), أما أساليب المعالجة الإحصائية, فقد استخدم معامل إرتباط بيرسون، وتحليل الانحدار الخطي المتعدد بطريقة Stepwise, للتحقق من فرضي الدراسة. وتوصلت نتائج الدراسة إلى وجود علاقة ارتباطية إيجابية بين أساليب المعاملة الوالدية السوية (للأب والأم) وبين الانتماء الوطني, وعلاقة ارتباطية سلبية بين الأساليب غير السوية (التفرقة والتذبذب لکل من الأب والأم, والتحکم والسيطرة للأم) وبين الانتماء الوطني, ولا توجد علاقة ارتباطية دالة بين التحکم والسيطرة, والحماية الزائدة للأب, والحماية الزائدة للأم, وبين الانتماء الوطني. وأن لأساليب المعاملة الوالدية التالية: الأساليب السوية (لکل من الأب والأم), والتذبذب (للأم), إسهام في التنبؤ بالانتماء الوطني لدى طلاب الجامعة. وقد فسرت النتائج في إطار نظرية التعلم الإجرائي لـ"سکنر", ونظرية التحليل النفسي.https://dapt.journals.ekb.eg/article_120529_769df075606ab58268505297aeeca43d.pdfجامعة أسيوط، کلية التربية، مرکز الارشاد النفسي والتربويدراسات في الارشاد النفسي والتربوي2535-22538الثامن20200101الخصائص السيکومترية لمقياس الخصائص السلوکية لاکتشاف الأطفال الموهوبين من الصم وضعاف السمع9913212053010.21608/dapt.2020.120530ARشلبية مصبحکلية التربية جامعة أسيوطJournal Article20191012هدفت الدراسة إلى التحقق من دلالات صدق، وثبات "مقياس الخصائص السلوکية لاکتشاف الأطفال الموهوبين من الصم وضعاف السمع"، شارک في الدراسة 290 طالب وطالبة (170 ذکور، 120 اناث) من الصم وضعاف السمع بمحافظة اسيوط، وکشفت نتائج الدراسة عن توفر الصدق الظاهري، والصدق التلازمي، وصدق البناء العاملي، کما توفر للمقياس اتساق داخلي، وحقق المقياس درجات ثبات جيدة وذلک باستخدام معامل الفا کرونباخ، وأوصت الدراسة باستخدام المقياس في مجتمع الدراسة واستخراج معايير محلية لها.https://dapt.journals.ekb.eg/article_120530_5f3527ecf43d1e163015e7cbb997c8eb.pdfجامعة أسيوط، کلية التربية، مرکز الارشاد النفسي والتربويدراسات في الارشاد النفسي والتربوي2535-22538الثامن20200101"برنامج تدريبي مبنى على الوعى الصوتي والإدراک السمعي في تحسين کتابة الظواهر اللغوية لدى التلاميذ ذوى صعوبات الکتابة الإملائية بالمرحلة الابتدائية" دراسة حالة13315212053210.21608/dapt.2020.120532ARفرغلي عبد الحليمکلية التربية جامعة أسيوطمحمد عبد الحليمکلية التربية جامعة أسيوطعلي صلاحقسم علم النفس التربوي/ کلية التربية/ جامعة أسيوطJournal Article20191024 يعد مجال صعوبات التعلم من أکثر مجالات التربية الخاصة التي نمت بصورة سريعة ولاقت اهتماما واسعا ؛ حيث إن التلاميذ في مراحل التعليم الأولى يعانون من مشاکل کثيرة في عملية تعلم المواد الأکاديمية ، ويواجهون تحديات کبيرة ؛ نظرا لما لديهم من قصور في المهارات الأساسية لا تمکنهم من مواصلة الدراسة مثل أقرانهم العاديين بشکل سليم ، بالإضافة إلى عدم فهم کل من أولياء الأمور والمعلمين لطبيعة هؤلاء التلاميذ ، رغم ما يتمتع به هؤلاء التلاميذ من ذکاء متوسط وفوق المتوسط ، بالإضافة إلى سلامة نموهم السمعي والبصرى الجسمي ، فهؤلاء يطلق عليهم ذوو صعوبات التعلم .
إن مهارات القراءة المکتسبة خلال المراحل التعليمية المبکرة تمثل قواعد أساسية لنجاح تعلم مهارات الکتابة الإملائية، حيث تعد صعوبات الکتابة الإملائية من أهم التحديات التي تواجه تلاميذ المرحلة الابتدائية ، فالتلميذ ذوى صعوبات التعلم يشعر بعدم القدرة على النجاح ومن ثم الفشل الدراسي وکلما زاد شعوره بالفشل قل تقديره لذاته، وأصبح ضعيف الثقة في نفسه، کما أن التلاميذ ذوى صعوبات التعلم ليسوا فئة واحدة إنما هم فئات وتختلف کل فئة عن الفئة الأخرى.
وتشکل الظواهر اللغوية محورا رئيسيا في الصعوبات التي تواجه التلاميذ أثناء عملية الکتابة الإملائية وهى من المهارات المهمة التي تسعى المدرسة إلى إکسابها للتلاميذ داخل فصولها الدراسية والفشل فيها يعد مؤشرا للتنبؤ بعدم امتلاک التلاميذ القدرة على الکتابة الإملائية الصحيحة .
ويهدف تشخيص صعوبات الکتابة الإملائية إلى وضع برنامج للتغلب على هذه الصعوبات أو التخفيف منها والعامل الصوتي من العوامل المهمة بعد اکتساب الطفل للغة والذى يسهم فى اکتساب التلميذ لمهارات القراءة والکتابة ومن ثم القدرة على تحصيل المعارف المختلفة.
ويمثل الوعى الصوتي جانبا من الجوانب التي تساعد في فهم طبيعة العلاقة بين اللغة والقراءة ، خاصة وأنه طرأ في العقدين الأخيرين تقدم ملحوظ في فهم هذه العلاقة (يسرى عيسى ،2017 ، 109). ويضيف عادل عبدالله (2006، 204) أن معظم الأطفال ذوى صعوبات تعلم القراءة يجدون مشکلة في تجهيز المعلومات الصوتية وبالتالي فهم يکونون على أثر ذلک غير قادرين على ربط الحروف الهجائية بالأصوات الدالة عليها وبذلک يواجهون قصورا في مهارات الإدراک السمعي. https://dapt.journals.ekb.eg/article_120532_0161a263bff8e100a23de32fb627652a.pdfجامعة أسيوط، کلية التربية، مرکز الارشاد النفسي والتربويدراسات في الارشاد النفسي والتربوي2535-22538الثامن20200101التنمر المدرسي لدى طلاب المرحلة الإعدادية في ضوء بعض المتغيرات الديموجرافية15317112053310.21608/dapt.2020.120533ARمحمد عطاکلية التربية جامعة أسيوطJournal Article20191111يأخذ تفاعل الطلاب داخل البيئة المدرسية أشکالًا متعددة، بعضها إيجابيًا کالتعاون، وبناء الصداقات، مما يساعد على تحقيق النمو المتکامل في النواحي العقلية، والجسمية، والنفسية، والاجتماعية، ولأن بعض أنماط التفاعل تأخذ أشکالًا سلبية وعدوانية کالضرب، والشتم، والاستهزاء، مما يسبب للطالب العديد من المشکلات التربوية والنفسية والاجتماعية الخطيرة، التي تقف عائقًا أمام تحقيق الأهداف التربوية المنشودة، ويعد التنمر من هذه المشکلات التي تنتشر بشکل کبير داخل البيئة المدرسية، وهي ذات آثار سلبية على المجتمع ککل، وعلى البيئة المدرسية بشکل خاص.
فالتنمر أحد أنواع السلوک العدواني الذي يحدث عندما يتعرض فرد أوطالب ما بشکل مستمر إلى سلوک سلبي يسبب له الألم، وينتج عن عدم التکافؤ في القوى بين فردين، يسمى الأول متنمر والآخر ضحية، وبالتالي ينعکس على مستوى الثقة بالنفس (Rigby & Smith ,2011,442)، ويتميز سلوک التنمر بمظاهر يختلف فيها عن السلوک العدواني هي: عدم التوازن في القوة بين المتنمر وضحيته، وتکرار الإساءة، وتعمد الأذى، حيث يصعب على الضحية الدفاع عن نفسه سواء بسبب الضعف الجسمي أو تفوق عدد المتنمرين(Cosma , Balazsi & Baban , 2018 ,31.) ، ولهذا يُعد التنمر أحد أشکال الإساءة الموجهة من طالب (متنمر) مستخدمًا قوته وسيطرته واعتداءاته تجاه طالب آخر(الضحية)، بأشکال مختلفة: جسمية، أو لفظية، أو نفسية، أو جنسية، أو باستخدام وسائل تکنولوجية، أو إعلامية (زينب محمود شقير، 2018، 9).https://dapt.journals.ekb.eg/article_120533_f2ed4c5dab7013ebe60f516cec529808.pdfجامعة أسيوط، کلية التربية، مرکز الارشاد النفسي والتربويدراسات في الارشاد النفسي والتربوي2535-22538الثامن20200101استخدام استراتيجية التواصل اللمسي لتنمية بعض المهارات البينشخصية لدى الطلاب ذوي الإعاقة السمعية والبصرية بمدينة أسيوط17219412053410.21608/dapt.2020.120534ARأحمد عبد المعطيکلية التربية جامعة أسيوطعلي صلاحقسم علم النفس التربوي/ کلية التربية/ جامعة أسيوطهند متوليالبرنامج الخاص تربية أسيوطJournal Article20191224هدفت البحث إلى التعرف على مدى فعالية استراتيجية التواصل اللمسي في تعزيز المهارات البينشخصية لدى الطلاب ذوي الإعاقة السمعية وذوي الإعاقة البصرية، واشتملت عينة الدراسة على (16) طالبة من طالبات الصف الثاني الإعدادي بمدرسة النور للمکفوفين بمدينة أسيوط ومدرسة الصم بنات بمدينة أسيوط بواقع (8) طالبات من کل مدرسة، واستخدمت الباحثة المنهج التجريبي القائم على التصميم شبه تجريبي ذو المجموعة الواحدة کمنهج للدراسة، واستعانت باستمارة جمع البيانات والمتابعة النفسية عن العينة (إعداد التوجيه النفسي التابع لإدارة التربية الخاصة بوزارة التربية والتعليم بأسيوط)، ومقياس ذکاء ستانفورد بنية لقياس الذکاء للطالبات، واستمارة استبيان للطلاب ذوي الإعاقة السمعية، واستمارة استبيان للطلاب ذوي الإعاقة البصرية، ومقياس التواصل اللمسي وتنمية بعض المهارات البينشخصية للصم والمکفوفين ، وبرنامج التواصل اللمسي والمهارات البينشخصية بين الفئتين (إعداد الباحثة) ، واسفرت الدراسة عن:
وجود علاقة إرتباطية ذات دلالة إحصائية موجبة بين رتب درجات الطلاب ذوى الإعاقة السمعية وطلاب الإعاقة البصرية في کلا من أبعاد ومجموع التواصل اللمسي والمهارات البينشخصية و وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين رتب متوسطي درجات الطلاب عينة الدراسة في القياسين القبلي والبعدي لمقياس مهارات التواصل اللمسي والمهارات البينشخصية للطلاب المعاقين سمعياً لصالح القياس البعدي و وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين رتب متوسطي درجات الطالبات عينة الدراسة في القياسين القبلي والبعدي لمقياس مهارات التواصل اللمسي والمهارات البينشخصية للطلاب المعاقين بصرياً لصالح القياس البعدي.https://dapt.journals.ekb.eg/article_120534_a0169c84e81e74cb9f637f7f49492dc7.pdf