عربي إبراهيم جلال, شيرين. (2023). الخصائص السيكومترية لمقياس الانتباه المشترك المُدرك لأطفال اضطراب التوحد. دراسات في الارشاد النفسي والتربوي, (), -. doi: 10.21608/dapt.2023.217891.1045
شيرين عربي إبراهيم جلال. "الخصائص السيكومترية لمقياس الانتباه المشترك المُدرك لأطفال اضطراب التوحد". دراسات في الارشاد النفسي والتربوي, , , 2023, -. doi: 10.21608/dapt.2023.217891.1045
عربي إبراهيم جلال, شيرين. (2023). 'الخصائص السيكومترية لمقياس الانتباه المشترك المُدرك لأطفال اضطراب التوحد', دراسات في الارشاد النفسي والتربوي, (), pp. -. doi: 10.21608/dapt.2023.217891.1045
عربي إبراهيم جلال, شيرين. الخصائص السيكومترية لمقياس الانتباه المشترك المُدرك لأطفال اضطراب التوحد. دراسات في الارشاد النفسي والتربوي, 2023; (): -. doi: 10.21608/dapt.2023.217891.1045
هدف البحث الحالي التأكد من الخصائص السيكومترية لمقياس الانتباه المشترك المُدرك لأطفال اضطراب التوحدد، وأجريت الدراسة على عينة بلغ قوامهم (85) طفلاً وطفلة ممن تم تشخيصهم باضطراب طيف التوحد، تراوحت أعمارهم بين (3- 11) عام بمتوسط عمري (7.81) عاماً، وانحراف معياري (2.09، وتمثلت أداتا البحث في: مقياس جيليام التقديري لتشخيص أعراض وشدة اضطراب التوحد – الإصدار الثالث Gilliam Autism Rating Scale " GARS-3"إعداد James Gilliam تعريب عادل عبد الله محمد، وعبير أبو المجد محمد (2020)، ومقياس الانتباه المشترك المُدرك لأطفال اضطراب التوحد، وأسفرت نتائج الدراسة عن أن المقياس يتمتع بدرجة عالية من الثبات والصدق، مما يوكد أن المقياس يصلح استخدامه مع أطفال اضطراب التوحد ، ويمكن استخدامه فى البحوث والدراسات العربية الخاصة باضطراب التوحد فى البيئة المصرية والعربية والثقة فى النتائج التى يمكن التوصل إليها من خلال استخدامه. الكلمات المفتاحية: مهارات الانتباه المشترك – أطفال اضطراب التوحد . يُعد نقص مهارات الانتباه المشترك من الأبعاد الرئيسية في تشخيص الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد، فأطفال اضطراب التوحد يعانون من اضطراب في الانتباه، وما يبدو سليماً لديهم هو تمكنهم من إدامة اتباههم لفترات طويلة للأشياء التي تهمهم، إلا أنهم يواجهون مصاعب في أشكال الانتباه الأخرى، وأولى هذه المصاعب هي صعوبة التوجه نحو الأشخاص أوالأشياء، وتكون مدة انتباه الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد أقل مقارنة بالعاديين إلا أنه يمكنهم إطالة مدة انتباههم تجاه الأشياء التي يفضلونها لفترات زمنية طويلة، وتكون فترات انتباههم للمثيرات البصرية أفضل من السمعية (وفاء الشامي،٢٠٠٤، ٢٠٩) .