سيد بكر مناع, محمد, محمد حويل, ا.د/ حسن, صلاح عبد المحسن, ا.م.د / علي. (2024). استخدام أدوات ويب 2 (web2.0) لتنمية بعض المهارات المهنية لأخصائي التخاطب. دراسات في الارشاد النفسي والتربوي, 7.2024(1), 72-96. doi: 10.21608/dapt.2024.345420
محمد سيد بكر مناع; ا.د/ حسن محمد حويل; ا.م.د / علي صلاح عبد المحسن. "استخدام أدوات ويب 2 (web2.0) لتنمية بعض المهارات المهنية لأخصائي التخاطب". دراسات في الارشاد النفسي والتربوي, 7.2024, 1, 2024, 72-96. doi: 10.21608/dapt.2024.345420
سيد بكر مناع, محمد, محمد حويل, ا.د/ حسن, صلاح عبد المحسن, ا.م.د / علي. (2024). 'استخدام أدوات ويب 2 (web2.0) لتنمية بعض المهارات المهنية لأخصائي التخاطب', دراسات في الارشاد النفسي والتربوي, 7.2024(1), pp. 72-96. doi: 10.21608/dapt.2024.345420
سيد بكر مناع, محمد, محمد حويل, ا.د/ حسن, صلاح عبد المحسن, ا.م.د / علي. استخدام أدوات ويب 2 (web2.0) لتنمية بعض المهارات المهنية لأخصائي التخاطب. دراسات في الارشاد النفسي والتربوي, 2024; 7.2024(1): 72-96. doi: 10.21608/dapt.2024.345420
استخدام أدوات ويب 2 (web2.0) لتنمية بعض المهارات المهنية لأخصائي التخاطب
1أخصائي تخاطب للحصول على درجة الماجستير في التربية الخاصة (تخصص تخاطب)
2أستاذ المناهج وطرق التدريس تكنولوجيا التعليم وعميد كلية التربية جامعة أسيوط
3أستاذ علم النفس التربوي المساعد ومدير مركز الإرشاد النفسي
المستخلص
تعدُ أدوات Web(2.0) ذات أهمية كبيرة في المجتمع حيث يقاس تقدم الأمم بمدى قدرتهم على استخدام أدوات Web(2.0) والاستفادة منها في العملية التعليمية والتدريبية، ويمثل Web(2.0) نافذة متجددة لتقديم برامج وأنشطة للتنمية المهنية، مع تحقيق التفاعل بين المدرب والمتدرب إلى جانب تطوير التدريب باستمرار وتساعد أدوات Web(2.0) في التدريس بدلاً من التعلم التقليدي وتساعد على سهولة استيعاب المتعلمين للمادة التعليمية.
وأيضاً أدوات Web(2.0) تسمح بخلق معرفة جديدة لدى أخصائي التخاطب واضافة المعلومات أو حذفها والتعديل فيها وتساهم في مشاركة أخصائيين التخاطب في بناء محتويات التعلم فهي تسمح لأخصائي التخاطب بالتعبير عن أفكاره ومشاركة أفكار الآخرين من زملائه بالمجال والتعاون معهم وخلق بيئة مرنة لتبادل المعلومات والمهارات وتنميتها والاطلاع على كل ما هو جديد في مجال التخاطب، حيث يقوم الباحث باستخدام أدوات Web(2.0) في هذه الرسالة لتنمية بعض المهارات المهنية لأخصائي التخاطب و"أخصائي التخاطب له دور في تأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة في ضعف النطق والكلام وهو ذلك الشخص المؤهل والمدرب لكي يقوم بتلك الوظيفة التي تتطلب جانبًا عاليًا من الاطلاع والثقافة واللباقة والكياسة والقدرة على تكوين العلاقة الطيبة مع الطفل حتى يتسنى له النجاح في أداء مهمته" (محمد كامل،2003، 3)
تعدُ أدوات Web(2.0) ذات أهمية كبيرة في المجتمع حيث يقاس تقدم الأمم بمدى قدرتهم على استخدام أدوات Web(2.0) والاستفادة منها في العملية التعليمية والتدريبية، ويمثل Web(2.0) نافذة متجددة لتقديم برامج وأنشطة للتنمية المهنية، مع تحقيق التفاعل بين المدرب والمتدرب إلى جانب تطوير التدريب باستمرار وتساعد أدوات Web(2.0) في التدريس بدلاً من التعلم التقليدي وتساعد على سهولة استيعاب المتعلمين للمادة التعليمية.
وأيضاً أدوات Web(2.0) تسمح بخلق معرفة جديدة لدى أخصائي التخاطب واضافة المعلومات أو حذفها والتعديل فيها وتساهم في مشاركة أخصائيين التخاطب في بناء محتويات التعلم فهي تسمح لأخصائي التخاطب بالتعبير عن أفكاره ومشاركة أفكار الآخرين من زملائه بالمجال والتعاون معهم وخلق بيئة مرنة لتبادل المعلومات والمهارات وتنميتها والاطلاع على كل ما هو جديد في مجال التخاطب، حيث يقوم الباحث باستخدام أدوات Web(2.0) في هذه الرسالة لتنمية بعض المهارات المهنية لأخصائي التخاطب و"أخصائي التخاطب له دور في تأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة في ضعف النطق والكلام وهو ذلك الشخص المؤهل والمدرب لكي يقوم بتلك الوظيفة التي تتطلب جانبًا عاليًا من الاطلاع والثقافة واللباقة والكياسة والقدرة على تكوين العلاقة الطيبة مع الطفل حتى يتسنى له النجاح في أداء مهمته" (محمد كامل،2003، 3)
ويقوم الباحث بالاطلاع على الدراسات السابقة التي لها علاقة بمتغيرات الدراسة التي أشارت جميعها بفاعلية استخدام أدوات Web (2.0) في العملية التعليمية والتدريبية وأشارت أيضا بالحاجة إلى تنمية الكفايات المهنية والمعرفية لمعلمي التربية الخاصة وأن أخصائي التخاطب من ضمن معلمي التربية الخاصة. ومن خلال الاطلاع على الدراسات السابقة ظهرت لنا دراسات مشابهة ولها علاقة بموضوع الرسالة مثلاً دراسة سعد حسن محيي الدين (2013) هدفت الدراسة إلى فاعلية برنامج قائم على أدوات (Web2.0) في تنمية بعض مهارات الاتصال الالكتروني لدى طلاب كلية التربية النوعية جامعة أسيوط وأهم ما أسفر عنه البحث من نتائج فاعلية البرنامج القائم على أدوات Web (2.0) في تنمية بعض مهارات الاتصال الالكتروني لدى مجموعة البحث، وهناك دراسات أجنبية أيضا استخدمت أدوات Web (2.0) في تنمية العملية التعليمية والتدريبية. فقد اتفق كلًا من Anderson,2007,53)) و(Cocciolo,2010,306) على دور تكنولوجياweb 2.0، وقدرتها على تنويع طرق الوصول للمعلومات عبر أدواتها المختلفة، من خلال التفاعل مع المصادر المتنوعة للمعلومات، وأنها بيئة مناسبة للطلاب، لتنمية روح المشاركة وإثراء إبداعاتهم الفكرية. وفي ضوء ما سبق يتضح أن شبكة الإنترنت غيرت الطريقة التي تقدم بها المادة العلمية للمتعلمين، فالوسائل الالكترونية مثل: موقع المادة الدراسية والقوائم البريدية، ومنتديات النقاش، قامت بدور مهم في أيصال المادة العلمية للمتعلمين، وأن هناك وسائل جديدة لإيصال المادة العلمية أطلق عليها اسم تقنيات web (2.0) تتميز تقنياتها بالتفاعلية والمرونة، وتتيح للمستخدم الوصول والإسهام في المحتوى المقدم من خلالها.
كما هدفت دراسة (نايف التومي، 2011، 67) إلى تقويم كفايات معلمي التربية الخاصة بمدارس التعليم العام بمنطقة مكة المكرمة وذلك من خلال تحديد مدى أهمية تلك الكفايات للمعلمين ومدى حاجاتها إليها تكونت عينة الدراسة من 144 معلماً و15 مشرفاً تربويا و7 من مديري المدارس، وأظهرت نتائج الدراسة خاصة معلمي التربية الخاصة إلى زيادة كفاءتهم التدريبية.
ومن هنا استنتج الباحث الفجوة البحثية للدراسات السابقة وهي ندرة استخدام أدوات Web (2.0) لتنمية المهارات المهنية لأخصائي التخاطب، ومن خلال عملي كأخصائي تخاطب والتعاون مع زملائي قد لاحظت أن لديهم نقص أو ضعف في بعض المهارات المهنية لأخصائي التخاطب، وفي الفترة السابقة عند مرور البلاد بجائحة كورونا ظهرت أهمية طريقة التعلم عن بعد ولذلك قام الباحث باستخدام أدوات Web (2.0) لتنمية بعض المهارات المهنية لأخصائي التخاطب. ويُعتبر هذا البحث مفيداً في مجال التخاطب وذلك للتعرف على كيفية تطوير تكنولوجيا المعلومات ووسائل الاتصال الحديثة باستخدام أدوات Web (2.0) لخدمة أخصائي التخاطب في مجاله ويعتبر مرجعًا مفيداً في تطوير مهارات أخصائي التخاطب بما يتناسب مع طبيعة عمله وبما يتناسب في مجال المؤسسات التي تعني بالتربية الخاصة، وتتكون عينة الدراسة التي يطبق عليها التدريب من عشرة أخصائيين والمنهج المستخدم المنهج التجريبي ذو التصميم شبه تجريبي. ومن خلال الفجوة البحثية أستنبط الباحث الفرض البديل وهو وجود تأثير ذو دلالة إحصائية بين استخدام أدواتWeb (2.0) وبعض المهارات المهنية لأخصائي التخاطب.
مشكلة البحث:
من خلال إطلاع الباحث على العديد من الدراسات العربية والأجنبية والادبيات المتعلقة بتغيرات الدراسة الحالية كدراسة عبد الحميد طلبة، ودراسة سعد حسن محيي الدين، ودراسة Walkes، ودراسة Poul، التي قامت باستخدام أدوات Web(2.0) لتنمية الكفايات المهنية والأكاديمية والمعرفية للطلاب والمعلمين ونشر الفيديوهات. وكما هدفت دراسة لينا عمر صديق، ودراسة ياسر فارس خليل، ودراسة Philip Davies.Anna van der Gaag إلى تنمية المهارات المعرفية والأكاديمية والمهنية لمعلمي التربية الخاصة أما الدراسة الحالية ستقوم باستخدام أدوات Web (2.0) لتنمية بعض المهارات المهنية لأخصائي التخاطب. عند مرور البلاد بجائحة كورونا احتجنا طرق للتعلم عن بعد لتنمية مهارات أخصائي التخاطب، وأيضا بسبب انشغال أخصائي التخاطب في العمل وضيق الوقت من هنا انبثق الشعور باستخدام أدوات Web(2.0) لتنمية بعض المهارات المهنية لأخصائي التخاطب في هذه الدراسة.
ومن خلال تدريبي في جمعية كيان كأخصائي تخاطب قمت بالتعاون مع زملائي وقد لاحظت أن لديهم نقص أو ضعف في بعض المهارات المهنية، ومن هنا أيضا أنبثق الشعور بتنمية مهارات أخصائي التخاطب المهنية، ومما سبق يمكن أن تتحدد مشكلة البحث في السؤال الرئيسي الآتي:
ما فاعلية البرنامج التدريبي القائم على استخدام أدوات Web (2.0) لتنمية المهارات المهنية لأخصائي التخاطب؟
ويتفرع من السؤال الرئيسي السابق عدة أسئلة فرعية، وهي:
1.هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات أفراد المجموعة التجريبية من أخصائي التخاطب في القياسين القبلي والبعدي لمقياس المهارات المهنية؟
1.هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات أفراد المجموعة التجريبية من أخصائي التخاطب في القياسين القبلي والبعدي لبطاقة ملاحظة المهارات المهنية؟
أهمية البحث: تتضح أهمية البحث في الآتي:
تكمن أهمية الدراسة في تناولها أدوات Web (2.0) لما له من تأثير واضح المهارات المهنية لأخصائي التخاطب.
كما أن للدراسة أهمية سيكولوجية تتمثل في إعداد برنامج برنامج تدريبي باستخدام Web (2.0) للتطوير.
الاستفادة من فاعلية البرنامج في تنمية المهارات المهنية لدى أخصائي التخاطب، وتطوير ما يمتلكونه من قدرات وإمكانيات، من خلال الفنيات المستخدمة في البرنامج.
قد تستفيد الجهات المعنية بتنمية المهارات المهنية لدى اخصائي التخاطب بتطبيق البرنامج بشكل واسع على اخصائي المدارس وغيرهم.
مصطلحات البحث:
1.البرنامج التدريبي:
يمكن تعريف البرنامج التدريبي على "أنه مجموعة من اللقاءات المخططة والمنظمة المبرمجة زمنيًا والمتضمن سلسلةً من الاستراتيجيات التعليمية والتي يهدف الى تنمية مهارات محددة بذاتها على أساس نظري الذي يستند اليه البرنامج “. (طارق عامر، 2015، 208 )
ويعرف أجرائياً هو النشاطات التدريبية، والطرائق التي تؤدي إلى تحقيق مجموعة من الأهداف التدريبية، وتنظم بتسلسل منطقي في غضون فترة زمنية محددة، البرنامج التدريبي ينفذ بحضور والتقاء جميع الأطراف، المدرب والمتدربون.
2.أدوات web (2.0):
هي "مجموعة من التطبيقات التي تساعد في نشر المعلومات بأشكالها المختلفة (صور، نصوص، فيديو، مقاطع صوتية، عروض تعليمية وغيرها) بطريقة تفاعلية، تصنف الى ادوات تساعد في إنشاء المحتوى التعليمي مثل المدونات والويكي، وادوات تساعد في التشبيك الاجتماعي (الشبكات الاجتماعية) مثل الفيس بوك، وادوات تبادل الوسائط المتعددة مثل يوتيوب وفليك، وأدوات عقد المؤتمرات مثل اسكايبي اخيرًا ادوات مساعدة لزيادة فاعلية web (2.0) مثل المفضلة الاجتماعية وتتميز معظم هذه الادوات بتقديم الخدمات للمستفيدين مجانًا . " (حسن النجار، رأفت العوضي،49،2015)
وتعرف إجرائياً بانها الجيل الثاني من مواقع وخدمات الانترنت والتي عملت على تحويل الانترنت إلى منصة تشغيل للعمل بدلا من كونها مواقع فقط وتعتمد في تكوينها على الشبكات الاجتماعية تتميز بالفاعلية والمرونة التي من شأنها أن تنتقل بالتعليم إلى التعلم، وتجعل المتعلم متلقي، ومرسل، ومتفاعل، ومشارك.
3.التخاطب: هو "قدرة الفرد على ممارسة الكلام بصورة عادية تتناسب مع عمر الطفل الزمني وجنسه، وتمثيل ذلك في استخدام الكلام بصورة فعالة في عملية التواصل مع الأخرين" (أيمن أحمد، 3،2018)
التعريف الإجرائي للتخاطب: هو التواصل اللفظي وغير للفظي وهو عملية نقل وتبادل المفاهيم والأفكار والمعلومات ما بين الأفراد والجماعات.
4.أخصائي التخاطب:
هو"اختصاصي اضطرابات الكلام واللغة وهو يعمل على تطوير البرامج التربوية والعلاجية للوقاية من الإعاقة والكشف المبكر عنها ومعالجتها ذلك أن اللغة تلعب دورًا حاسمًا في النمو الكلي لجميع الأطفال"(مصطفى القمش ،58،2011)
- يكون أخصائي التخاطب شخص على قدر عالي من المعرفة وسبل الممارسة المختلفة ومن ثم معرفة كيفية تأثير المشكلات المختلفة وخصوصاً المشكلات النفسية على تكوين العلاقات وعلى سبل التواصل بين الأفراد المختلفة وكيفية تحقيق مبادرات الرعاية الصحية والنفسية (محمد الدويك ،44،2019)
ويعرف إجرائياً بأنه أخصائي التخاطب: هو الشخص الدارس اكاديميًا والمدرب عمليًا ويكون قادر على عملية التقييم، والتشخيص، والعلاج، وكتابة التقارير. وعلاج أمراض النطق والكلامومعرفة الوقاية منها.
5. المهارات المهنية لدى أخصائي التخاطب: مجموعة من المهارات الأساسية الواجب توافرها في أخصائي التخاطب لكي يستطيع القيام بمهمته الرئيسية في علاج مشاكل التخاطب والنطق.
محددات البحث: سوف يتم أجراء البحث في إطار المحددات التالية:
1.المحدد المنهجي:استخدمه الباحث المنهج التجريبي القائم على نموذج المجموعة (التجريبية الواحدة)، انطلاقاً من اعتباره المنهج المناسب لطبيعة متغيرات الدراسة القائمة على وجود متغير مستقل وهو البرنامج التدريبي القائم على أدوات Web (2.0) ، ومتغيرات تابعة وهي المهارات المهنية، وإجراءات المقارنة بين القياسات القبلية والبعدية .
2.المحدد الموضوعي:تحدد موضوع الدراسة في إعداد برنامج تدريبي باستخدام Web (2.0) للتطوير بعض المهارات المهنية لأخصائي التخاطب.
5.حدود مكانية: مجموعة من مراكز ومدارس تأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة بمركز كيان بأسيوط، وجمعية المؤسسة الأفريقية فرع أسيوط، ومركز الأمل بأسيوط ومركز أماني بأسيوط.
إجراءات البحث
أولًا: منهج البحث:
المنهج المستخدم في الدراسة الحالية هو المنهج شبه التجريبي والذي يهدف إلى دراسة الظواهر أو المواقف أو العلاقات كما هي موجودة في الواقع، ثم يقوم الباحث بوصف دقيق لها يساعد في تفسيرها، وتحديد طبيعة العلاقة بينها. ويرى الباحث أن هذا المنهج هو الأكثر ملاءمة لطبيعة وأهداف الدراسة الحالية.
ثانيًا: مجتمع وعينة البحث:
بلغ مجتمع الدراسة 60 أخصائي تم تقسيمهم إلى عينة استطلاعية عددهم (30) وعينة الأساسية عددهم 30 أخصائي من أخصائيين التخاطب بمحافظة أسيوط، بمتوسط عمر زمنى قدره (35.6) سنة وبانحراف معياري قدره (2.16)، ويوضح الجدول ( 1 ) وصف العينة الأساسية للدراسة.
جدول ( 1 ) توزيع افراد العينة علي متغيرات النوع
المتغيرات
عينة الدراسة
مجموع العينة
النوع
ذكر
13
30
أنثي
17
ثالثًا: أدوات البحث:
للتحقق من الخصائص السيكومترية لأدوات البحث وقياس متغيراتها: (المهارات المهنية) لمعلمي التخاطب، تم استخدام الأدوات والمقاييس التالية:
أ. الهدف من المقياس: يهدف هذا المقياس إلى تقييم مستوى المهارات المهنية لمعلمي التخاطب (المهارات المعرفية، مهارات التواصل مع الأطفال، المهارات التشخيصية، المهارات العلاجية) لدى معلمي التخاطب.
ب. دواعي إعداد المقياس:
اطلع الباحث على العديد من المقاييس المهارات المهنية لمعلمي التخاطب، ولم يتوصل الباحث – في حدود ما توافر لديه من مقاييس - لمقياس يتناول المهارات المهنية لدى معلمي التخاطب، وفيما يأتي المقاييس التي اطلع عليها الباحث
جدول رقم (3)
الأدوات التي تم الاطلاع عليها لإعداد المقياس المهارات المهنية لدى معلمي التخاطب
م
اسم المقياس
اسم المؤلف
السنة
1
الكفايات المهنية في إعداد اختصاصي اضطرابات التخاطب
وليد فاروق حسن
2019
2
معايير فريق العمل مع ذوي الاحتياجات الخاصة
نشوى كرم أبو بكر
2014
وقد رأى الباحث بعد الاطلاع على المقاييس السابقة ضرورة إعداد مقياس المهارات المهنية لمعلمي التخاطب؛ نظرًا لعدم إمكانية استخدام أي من المقاييس التي سبق ذكرها في جدول (3) لأنها لا تحقق هدف الدراسة
خطوات إعداد المقياس:
نظرًا لعدم وجود مقاييس تحقق هدف الدراسة فقد قام الباحث بإعداد مقياس مهارات المهنية لمعلمي التخاطب، وقد مرَّت عملية إعداد المقياس بعدة مراحل وخطوات حتى توصل الباحث إلى صورته النهائية، وهي:
1- بدأ الباحث بتحديد الهدف من المقياس، وهو: قياس المهارات المهنية لمعلمي التخاطب.
2- اطلع الباحث – في حدود ما توافر لديها – على التراث السيكولوجي والسيكو متري لمفهوم المهارات المهنية ومحكاته العامة: (المهارات المعرفية، مهارات التواصل مع الأطفال، المهارات التشخيصية، المهارات العلاجية)، وكذلك الاطلاع على الدراسات التي اهتمت بقياس المهارات المهنية لمعلمي التخاطب والتي قد سبق ذكرها.
3- تحديد التعريف الإجرائي لمفهوم المهارات المهنية: أي تحديد التعريفات الإجرائية للأبعاد المراد قياسها، وتحليل كلِّ بعد على حدة، والوقوف على المظاهر الأساسية والإجرائية الدالة عليه، والأبعاد التي قام بقياسه الباحث هي: (1) المهارات المعرفية، (2) مهارات التواصل مع الأطفال، (3) المهارات التشخيصية، (4) المهارات العلاجية.
4- صياغة العبارات: وقد تم في هذه الخطوة صياغة عبارات المقياس بلغة واضحة ويسيرة، وتمت الاستفادة من المقاييس السابق ذكرها في صياغة بعض عبارات المقياس الجديد، كما تمت صياغة باقي عبارات المقياس اعتمادًا على التعريف الذي وضعه الباحث للمهارات المهنية من حيث عرضها للتعريفات في الفصل الثاني، ونتج عن ذلك 34 عبارة موزعة على أربعة أبعاد.
5- تم عرض بنود المقياس على مجموعة من الخبراء والمحكمين: فقد استطلع الباحث آراء عشرة من المحكمين في مجال التربية الخاصة؛ وذلك بهدف إبداء الرأي حول مدى انتماء كل عبارة للبعد الفرعي الذي تقع ضمن عباراته وصلاحيتها، وعبر مقياس ثلاثي: أبدًا (1)، نادرًا (2)، أحيانًا (3)، ويضع المحكم علامةً على الاختيار من: (مناسبة، ومناسبة مع التعديل، وغير مناسبة).
6- وقد أسفرت عملية التحكيم عن التعديل اللغوي لبعض العبارات، وهي وجود بعض القصور التعبيرية وسلامة صياغتها.
ج. تعليمات المقياس:
صاغ الباحث التعليمات الملائمة للمقياس، والتي تتضمن: (الاسم، والصف، والسن، والنوع)، وقد استقر الباحث على استخدام مقياس تقدير ثلاثي (أبدًا، أحيانًا، دائمًا) بحيث يتاح لكل فرد التعبير عن رأيه بدقة، وقد وضع الباحث لهذه الاستجابات أوزانًا متدرجة فيما يأتي: أبدًا (1)، وأحيانًا (2)، ودائمًا (3).
د. التطبيق على عينة الدراسة:
طبَّق الباحث مقياس المهارات المهنية على عينة قوامها (30) اخصائي تخاطب وذلك لحساب الخصائص السيكو مترية للمقياس (الصدق، والثبات).
تم عرض الصورة الأولية للمقياس على (10) من أعضاء هيئة التدريس في مجال علم النفس التربوي والصحة النفسية والتربية الخاصة، والذين كانت لهم دراسات أو أبحاث في هذا المجال أو أحد المتغيرات المرتبطة به (ملحق رقم 1)، وقد اشتملت تلك الصورة على (36) عبارة بهدف: التأكد من مناسبة العبارات للمفهوم المراد قياسه، وتحديد غموض بعض العبارات لتعديلها، وحذف بعض العبارات غير المرتبطة بمفهوم المهارات المهنية، أو غير مناسبتها لطبيعة وخصائص العينة، وفي ضوء آراء السادة المحكمين تم تعديل (14) فقرة، وحذف (2) فقرة؛ لتكرار بعضها ولعدم مناسبتها لطبيعة وخصائص العينة، والتي لم تحظ بنسبة اتفاق تتراوح بين ( 90 % - 100 %)
- الصدق التمييزي (المقارنة الطرفية):
وتم حساب الصدق التمييزي للمقياس عن طريق حساب دلالة الفروق بين الإرباعي الأعلى والإرباعي الأدنى لدرجات عينة الدراسة الاستطلاعية (ن= 30) في المقياس (أعلى 27% وأقل 27%)، وتم حساب دلالة الفروق بين الإرباعي الأعلى والأدنى عن طريق حساب اختبار مان ويتني "Z" لدلالة الفروق بين متوسطي درجات الاخصائيين في المجموعتين العليا والدنيا
(2) الثبات Reliability :
- طريقة ألفا كرونباكAlpha Cronbach Method :
استخدم الباحث معادلة ألفا كرونباك وهي معادلة تستخدم لإيضاح المنطق العام لثبات الاختبارات، وبلغت قيمة معامل ثبات المقياس 0.770، وهي قيمة مرتفعة تدل على ثبات المقياس.
- طريقة إعادة التطبيق:
استخدم الباحث طريقة إعادة التطبيق لحساب ثبات المقياس بعد تطبيقه على العينة الاستطلاعية
- الإتساق الداخلي:
تم التحقق من الإتساق الداخلي للمقياس بالإجراءات التالية:
*- حساب معامل الإرتباط بين الدرجات على كل عبارة والدرجة الكلية للمقياس.
*- حساب معامل الإرتباط بين الدرجات على كل عبارة والدرجة على البعد التي تنتمي إليه.
*- حساب معامل الإرتباط بين الدرجات على كل بعد من أبعاد المقياس والدرجة الكلية للمقياس ككل.
أ. الهدف من البطاقة: يهدف هذا المقياس إلى تقييم مستوى المهارات المهنية لمعلمي التخاطب (المهارات المعرفية، مهارات التواصل مع الأطفال، المهارات التشخيصية، المهارات العلاجية) لدى معلمي التخاطب.
ب. دواعي إعداد بطاقة الملاحظة:
اطلع الباحث على العديد من البطاقات والاستبيانات الخاصة بالمهارات المهنية لمعلمي التخاطب، ولم يتوصل الباحث – في حدود ما توافر لديه من مقاييس – لبطاقة الملاحظة تتناول المهارات المهنية لدى معلمي التخاطب
خطوات إعداد بطاقة الملاحظة:
نظرًا لعدم وجود مقاييس تحقق هدف الدراسة فقد قام الباحث بإعداد مقياس مهارات المهنية لمعلمي التخاطب، وقد مرَّت عملية إعداد بطاقة ملاحظة المهارات المهنية لمعلمي التخاطب بعدة مراحل وخطوات حتى توصل الباحث إلى صورته النهائية، وهي:
1) بدأ الباحث بتحديد الهدف من بطاقة الملاحظة، وهو: قياس المهارات المهنية لمعلمي التخاطب.
2) اطلع الباحث – في حدود ما توافر لديها – على التراث السيكولوجي والسيكومتري لمفهوم المهارات المهنية ومحكاته العامة: (المهارات المعرفية، مهارات التواصل مع الأطفال، المهارات التشخيصية، المهارات العلاجية).، وكذلك الاطلاع على الدراسات التي اهتمت بقياس المهارات المهنية لمعلمي التخاطب والتي قد سبق ذكرها.
3) تحديد التعريف الإجرائي لمفهوم المهارات المهنية: أي تحديد التعريفات الإجرائية للأبعاد المراد قياسها، وتحليل كلِّ بعد على حدة، والوقوف على المظاهر الأساسية والإجرائية الدالة عليه، والأبعاد التي قام بقياسه الباحث هي: (1) المهارات المعرفية، (2) مهارات التواصل مع الأطفال،(3) المهارات التشخيصية، (4)المهارات العلاجية.
4) صياغة العبارات: وقد تم في هذه الخطوة صياغة عبارات البطاقة بلغة واضحة ويسيرة، وتمت الاستفادة من الاستبيانات والبطاقات السابق ذكرها في صياغة بعض عبارات البطاقة الجديدة، كما تمت صياغة باقي عبارات البطاقة اعتمادًا على التعريف الذي وضعه الباحث للمهارات المهنية من حيث عرضها للتعريفات في الفصل الثاني، ونتج عن ذلك 34 عبارة موزعة على أربعة أبعاد.
5) تم عرض بنود بطاقة الملاحظة على مجموعة من الخبراء والمحكمين: فقد استطلع الباحث آراء (10) من المحكمين في مجال التربية الخاصة؛ وذلك بهدف إبداء الرأي حول مدى انتماء كل عبارة للبعد الفرعي الذي تقع ضمن عباراته وصلاحيتها، وعبر مقياس ثلاثي: أبدًا (1)، نادرًا (2)، أحيانًا (3)، ويضع المحكم علامةً على الاختيار من: (مناسبة، ومناسبة مع التعديل، وغير مناسبة).
6) وقد أسفرت عملية التحكيم عن التعديل اللغوي لبعض العبارات، وهي وجود بعض القصور التعبيرية وسلامة صياغتها.
ه. تعليمات المقياس:
صاغ الباحث التعليمات الملائمة للمقياس، والتي تتضمن: (الاسم، والصف، والسن، والنوع)، وقد استقر الباحث على استخدام مقياس تقدير ثلاثي (أبدًا، أحيانًا، دائمًا) بحيث يتاح لكل فرد التعبير عن رأيه بدقة، وقد وضع الباحث لهذه الاستجابات أوزانًا متدرجة فيما يأتي: أبدًا (1)، وأحيانًا (2)، ودائمًا (3).
تم عرض الصورة الأولية للبطاقة على عشر من أعضاء هيئة التدريس في مجال علم النفس التربوي والصحة النفسية والتربية الخاصة، والذين كانت لهم دراسات أو أبحاث في هذا المجال أو أحد المتغيرات المرتبطة به (ملحق1)، وقد اشتملت تلك الصورة على (36) عبارة بهدف: التأكد من مناسبة العبارات للمفهوم المراد قياسه، وتحديد غموض بعض العبارات لتعديلها، وحذف بعض العبارات غير المرتبطة بمفهوم المهارات المهنية، أو غير مناسبتها لطبيعة وخصائص العينة، وفي ضوء آراء السادة المحكمين تم تعديل (14) فقرة، وحذف (2) فقرة؛ لتكرار بعضها ولعدم مناسبتها لطبيعة وخصائص العينة، والتي لم تحظ بنسبة اتفاق تتراوح بين ( 90 % - 100 %)
الثبات الداخلي (معامل الاتفاق بين الملاحظين):
قام الباحث بتزويد أحد زملائه بأهداف بطاقة الملاحظة، وكيفية تطبيقها، ثم تكليفه بالاشتراك معا في تطبيق البطاقة على (30) من أخصائي التخاطب من عينة الدراسة، وعندما تم مقارنة نتائج بطاقة الباحث (صاحب الرسالة) مع نتيجة زميله، ثم حساب معامل الثبات من خلال الارتباط بين نتائج التطبيق الاول والتطبيق الثاني وقد بلغ معامل ارتباط بيرسون (0.896) وهو معامل ثبات مرتفع للبطاقة، وتدل هذه القيم على أن البطاقة تتمتع بدرجة مناسبة من الثبات، ويمكن الوثوق به، كما أنه صالحة للتطبيق.
- صدق بطاقة الملاحظة Validity
يعد الصدق أهم الاعتبارات في تقويم الاختبارات التربوية والنفسية والاجتماعية، فالصدق يعني درجة دقة المقياس في تحديد ما وضع لقياسه، وقد اعتمد الباحث على صدق المحكمين، كما يلي:
صدق المحكمين (الصدق الظاهري):
ويهدف الى الحكم على مدى تمثيل البطاقة للخصائص المراد قياسها، وقد تم ذلك من خلال عرض الاستمارة على عدد من اساتذة التربية بالجامعات المصرية للاسترشاد بآرائهم، والحكم على مدى وضوح وملائمة كل عبارة للمحور الذي تندرج تحته، والتأكد من تمثيل كل عبارة للمحور الذي تقيسه مع استبعاد بعض العبارات وتعديل البعض الآخر، هذا وقد استبق الباحث على العبارات التي اتفق على صلاحيتها السادة المحكمين ([1]) بنسبة 80% فأكثر
- الصدق التمييزي (المقارنة الطرفية):
وتم حساب الصدق التمييزي للبطاقة عن طريق حساب دلالة الفروق بين الإرباعي الأعلى والإرباعي الأدنى لدرجات عينة الدراسة الاستطلاعية (ن= 30) في البطاقة (أعلى 27% وأقل 27%)، وتم حساب دلالة الفروق بين الإرباعي الأعلى والأدنى عن طريق حساب اختبار مان ويتني "Z" لدلالة الفروق بين متوسطي درجات الاخصائيين في المجموعتين العليا والدنيا
(2) الثبات Reliability :
- طريقة ألفا كرونباكAlpha Cronbach Method :
استخدم الباحث معادلة ألفا كرونباك وهي معادلة تستخدم لإيضاح المنطق العام لثبات الاختبارات، وبلغت قيمة معامل ثبات المقياس 0.746، وهي قيمة مرتفعة تدل على ثبات البطاقة.
الإتساق الداخلي:
تم التحقق من الإتساق الداخلي البطاقة بالإجراءات التالية:
*- حساب معامل الإرتباط بين الدرجات على كل عبارة والدرجة الكلية البطاقة.
*- حساب معامل الإرتباط بين الدرجات على كل عبارة والدرجة على البعد التي تنتمي إليه.
*- حساب معامل الإرتباط بين الدرجات على كل بعد من أبعاد البطاقة والدرجة الكلية البطاقة ككل
ويتبين أن جميع معاملات الارتباط المتبادلة بين أبعاد البطاقة وبين الدرجة الكلية للبطاقة ككل قد جاءت دالة عند مستوى (0.01)، وهو ما يشير إلى تحقق صدق البطاقة عند المرحلة الثالثة من مراحل الاتساق الداخلي، وهذا بدوره يبين اتساق أبعاد البطاقة في قياس المهارات المهنية لأخصائي التخاطب.
وفي ضوء النتائج السابقة يتبين أن بطاقة المهارات المهنية لأخصائي التخاطب تتوافر له مؤشرات عالية في الدلالة على صدقها في الدراسة الحالية.
التكافؤ بين ذكور وإناث العينة الاساسية في القياس القبلي لمقياس مهارات اخصائي التخاطب وبطاقة الملاحظة
- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات ذكور وإناث عينة الدراسة في القياس القبلي لمقياس مهارات أخصائي التخاطب وأبعاده الفرعية وذلك عند مستوى دلالة 0.05
- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات ذكور وإناث عينة الدراسة في القياس القبلي لبطاقة ملاحظة مهارات أخصائي التخاطب وأبعادها الفرعية وذلك عند مستوى دلالة 0.05
الخطوات الإجرائية للبحث:
تضمنت الخطوات التي تم اتباعها عند إجراء البحث الحالي ما يلي:
تحديد مشكلة البحث الحالي، ومتغيراتها.
جمع المفاهيم النظرية الخاصة بمتغيرات البحث، من خلال: الاطلاع على الدراسات والبحوث السابقة التي تناولت متغيرات: المهارات المهنية – اخصائي التخاطب.
إعداد أدوات البحث في صورتها الأولية، وهي: مقياس المهارات المهنية لدى أخصائي التخاطب (إعداد الباحث).
التحقق من الخصائص السيكو مترية للمقياس.
تطبيق القياس القبلي والبعدي لمقياس المهارات المهنية لأخصائي التخاطب.
تطبيق القياس التتبعي لمقياس المهارات المهنية لأخصائي التخاطب.
استخلاص النتائج وتحليلها، وتقديم التفسير العلمي لها ومناقشتها.
الخروج بمجموعة من التوصيات والبحوث المقترحة في ضوء ما أسفرت عنه نتائج الدراسة.
ـــ الأساليب الإحصائية المُستخدمة:
استخدم الباحث مجموعة من الأساليب الإحصائية في البحث الحالي تمثلت فيما يلي:
1. معامل ارتباط بيرسون.
2. اختبار "ت" لدلالة الفروق بين متوسطات المجموعات المرتبطة.
3. اختبار مان-ويتني Mann-Whitney
4. معاملات ألفا كرونباك
نتائج البحث ومناقشتها
لتحقيق أهداف البحث وفي ضوء منهج وعينة البحث وعلى ضوء ما أسفرت عنه المعالجات الإحصائية، تعرض الصفحات القادمة ما تم من نتائج يقوم الباحث بعرضها على النحو التالي:
الفرض الأول:
للتحقق من صحة الفرض الذي ينص على أنه " توجد فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطات درجات أفراد عينة الدراسة في القياسين القبلي والبعدي لمقياس مهارات أخصائي التخاطب ". تم استخدام اختبار T للعينات البارامترية من خلال البرنامج الإحصائي Spss
تم استخدام اختبار T للعينات البارامترية من خلال البرنامج الإحصائي Spss، وجدول (1) يوضح ذلك.
جدول (1)
نتائج اختبار "ت" لدلالة الفروق بين متوسطي درجات أفراد
عينة الدراسة في القياسين القبلي والبعدي لمقياس مهارات أخصائي التخاطب (ن=30)
الأبعاد
القياس
المتوسط الحسابي
الانحراف المعياري
قيمة "ت"
مستوى الدلالة 0.05
مربع ايتا لحجم الاثر
المهارات المعرفية
قبلي
20.20
2.52
29.65
دال
0.968
بعدي
34.60
1.04
مهارات التواصل مع الطفل
قبلي
16.20
2.07
27.75
دال
0.964
بعدي
26.10
1.47
المهارات التشخيصية
قبلي
24.90
3.29
22.32
دال
0.945
بعدي
42.20
2.07
المهارات العلاجية
قبلي
15.60
2.04
33.07
دال
0.974
بعدي
27.90
0.31
الدرجة الكلية للمقياس
قبلي
76.90
9.36
33.49
دال
0.975
بعدي
130.80
2.07
يتضح من جدول (1) ما يلي:
- توجد فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطات درجات أفراد عينة الدراسة في القياسين القبلي والبعدي لأبعادمقياس مهارات أخصائي التخاطب لصالح القياس البعدي، وذلك عند مستوى دلالة 0.05
- تراوح حجم الاثر لأبعادمقياس مهارات أخصائي التخاطب بين 0.945 و0.975 وهي قيم كبيرة تؤكد فعالية البرنامج التدريبي باستخدام (ويب 2) لتطوير بعض المهارات المهنية لأخصائي التخاطب.
الفرض الثاني:
للتحقق من صحة الفرض الذي ينص على أنه " توجد فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطات درجات أفراد عينة الدراسة في القياسين القبلي والبعدي لبطاقة ملاحظة مهارات أخصائي التخاطب ". تم استخدام اختبار T للعينات البارامترية من خلال البرنامج الإحصائي Spss
جدول (2)
نتائج اختبار "ت" لدلالة الفروق بين متوسطي درجات أفرادعينة الدراسة في القياسين القبلي والبعدي لبطاقة ملاحظة مهارات أخصائي التخاطب (ن=30)
الأبعاد
القياس
المتوسط الحسابي
الانحراف المعياري
قيمة "ت"
مستوى الدلالة 0.05
مربع ايتا لحجم الاثر
المهارات المعرفية
قبلي
10.30
1.58
31.14
دال
0.971
بعدي
24.00
1.58
مهارات التواصل مع الطفل
قبلي
8.70
1.64
18.66
دال
0.923
بعدي
17.80
1.63
المهارات التشخيصية
قبلي
13.40
2.70
27.81
دال
0.964
بعدي
29.40
1.77
المهارات العلاجية
قبلي
8.10
1.40
17.38
دال
0.912
بعدي
18.10
2.16
الدرجة الكلية لبطاقة الملاحظة
قبلي
40.50
6.89
30.27
دال
0.969
بعدي
89.30
3.09
يتضح من جدول (2) ما يلي:
- توجد فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطات درجات أفراد عينة الدراسة في القياسين القبلي والبعدي لأبعاد بطاقة ملاحظة مهارات أخصائي التخاطب لصالح القياس البعدي، وذلك عند مستوى دلالة 0.05
- تراوح حجم الاثر لأبعادبطاقة ملاحظة مهارات أخصائي التخاطب بين 0.912 و0.971 وهي قيم كبيرة تؤكد فعالية البرنامج التدريبي باستخدام (ويب 2) لتطوير بعض المهارات المهنية لأخصائي التخاطب.
توصيات البحث:
1.الاهتمام من قبل صناع القرار بتضمين جميع الكفايات الضرورية التي تطلبها مهنة اخصائي التخاطب سوا من خلال دورات مكثفة أو ورش عمل مصممة حسب احتياجات الأطفال ذوي الاضطرابات اللغوية.
2.تحديد طبيعة المهارات المهنية التي يحتاجها الاخصائي عند العمل مع الاطفال ذوي الاضطرابات اللغوية.
3.التكثيف على الكفايات التقنية كونها أصبحت من المهارات الأساسية حالياً لدى أخصائي التخاطب.
4.توحيد الجهود والشراكة بين وزارة التعليم، وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، وكذلك وزارة الصحة لوضع أساس مشترك لدى اخصائي التخاطب سواء في المدارس أو مراكز التأهيل أو العيادات التخصصية.
ـــ بحوث مقترحة:
في ضوء هذه النتائج يقترح الباحث مجموعة من الدراسات التربوية والنفسية التجريبية والوصفية كما يلي:
1.فاعلية برنامج تدريبي لتنمية الكفايات الأساسية عند العمل مع أطفال التربية الخاصة لدى أخصائي التخاطب.
2. دور معايير الكفايات المهنية في إعداد اخصائي التخاطي لدى فئات التربية الخاصة.
3.فاعلية برنامج تدريبي لتحسين المهارات المهنية لدى اخصائي التخاطب وأثر ذلك على التغلب على المشكلات الاجتماعية المترتبة على اضطرابات النطق والكلام لدى الأطفال.
المراجع العربية:
- أحمد السيد عبد الحميد مصطفى، مرفت فتحي رياض، حسن شوقي علي (2008). أثر تدريس مقرر إلكتروني في طريق تدريس الرياضيات على تمكن الطالب المعلم للمفاهيم الأساسية واختياره للمواقف التدريس وخفض قلقه نحو دراسة المقرر، مجلة البحث في التربية وعلم النفس: كلية التربية جامعة المنيا العدد21(4)، 45ـ 79: جمهورية مصر العربية.
- احمد صادق عبد المجيد (2011). أثر برنامج قائم على أدوات الجيل الثاني للويب 2.0 في تدريس الرياضيات على تنمية أنماط الكتابة الإلكترونية وتعديل التفصيلات المعرفية لدى طلاب شعبة التعليم الابتدائي بكلية التربية: مجلة كلية التربية جامعة المنصورة ال عدد76، 274-316: جمهورية مصر العربية.
- احمد فرج احمد (2010). تقنيات الويب 2.0 وتوظيف تطبيقاتها في مؤسسات المعلومات، الاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات ص74: تونس.
- أفنان صالح المحيسن (2009). استخدام تقنيات ويب 2.0 في التعليم والتعلم. رسالة ماجستير.
- أمال عبد العظيم أباظة (2002). اضطراب التواصل وعلاجها، الأنجلو المصرية : جمهورية مصر العربية.
- ايمن عبد الرحمن احمد ( .(2018برنامج مظاهر اضطرابات النطق والكلام في مرحلة الطفولة، غير منشور: كلية التربية. جامعة عين شمس.ص3: جمهورية مصر العربية.
- إيهاب عبد العزيز الببلاوي(2011). اضطرابات النطق. دليل أخصائي التخاطب والمعلمين والوالدين ، مكتبة النهضة المصرية.ص54: جمهورية مصر العربية.
- حسن النجار، رأفت العوضي(2015). دور أدوات الجيل الثاني لل web(2.0) في تعزيز قيم التواصل والحوار الالكتروني بين طلبة كليات التربية، رسالة ماجستير، غزة : جامعة الأقصى. ص49: جمهورية مصر العربية.
- حسن ربحي مهي (2015). توظيف قناة تعليمية عبر اليوتيوب وأثرها في اكساب الطلبة المتعلمين المعرفة والمهارة في تصميم خرائط التفكير الرقمية، غير منشورة: غزة: رسالة ماجستير كلية التربية جامعة الأقصى ص27: فلسطين.
- سعد كمال الغزالي (2011). اضطرابات النطق والكلام، عمان: طبعة دار الميسرة: الأردن.
- سعد حسن عبد الوهاب (2013). فاعلية برنامج قائم على أدوات Web 2.0 في تنمية بعض مهارات الاتصال الالكتروني لدى طلاب كلية تربية نوعية، كلية التربية جامعة أسيوط : جمهورية مصر العربية. ص 18ـ20 .
- سعد كمال الغزالي (2011). اضطراب النطق والكلام، عمان: دار الميسرة للنشر والتوزيع: الأردن. ص40ـ42.
- سعيد حسني العزة (2002). المدخل إلى التربية الخاصة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، عمان: الطبعة الأولى وسط البلد ساحة الجامع الحسيني عمارة الحجيري. ص191ـ192: الأردن.
- سعيد حسني العزة (2012). المدخل إلى التربية الخاصة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، عمان: دار العلمية الدولية للنشر والتوزيع: الأردن. ص190ـ191.
- سماح عبد الرازق محمد (2017). المتطلبات التربوية لأخصائي التخاطب للعمل في مجال ذوي الاحتياجات الخاصة. رسالة ماجستير. مجلة الثقافة والتنمية. نسخة118: جمهورية مصر العربية.
- سهيلة بنت مهري(2010) . تطبيقاتweb(2.0) بالمكتبات. خدمة الملخص الوافي للموقع(RSS). غير منشور. كلية التربية. جامعة الملك فيصل. ص9: المملكة العربية السعودية.
- السيد صلاح الصاوي (2012). سمات الوب 2.0، الرياض: مجلة مكتبة الملك فهد الوطنية الرياض. ص236: المملكة العربية السعودية.
- صفاء سعيد الدوسري(2019) . فاعلية استخدام بعض تطبيقات الجيل الثانيweb(2.0) في التحصيل المعرفي بمقرر الحاسب الآلي لدى طالبات البرنامج المشترك للتعليم الثانوي نظام المقررات، مكة المكرمة .ماجستير. جامعة ام العرب: المملكة العربية السعودية.
- طارق عبد الرؤوف عامر (2015) . برنامج الكورت والقبعات الستة للتفكير بناء الشخصية المبدعة ،القاهرة: المجموعة العربية للتدريب والنشر. ص2: جمهورية مصر العربية.
- عبد الحميد عبد العزيز(2010). فاعلية استخدام استراتيجية web(2.0) في تنمية بعض مستويات التفكير العليا والقدرة على اتخاذ القرار: مجلة تكنولوجيا التعليم العدد(19).ص77.ص126: مصر.
- عبد العزيز السيد الشخص(2006). اضطرابات النطق والكلام (خلفيتهاـ تشخيصهاـ أنواعها ـ علاجها): القاهرة طبعة 2. مطبعة العمرانية: جمهورية مصر العربية.
- عبد العزيز السيد الشخص(2017). اضطرابات النطق والكلام. شركة الصفحات الذهبية المحدودة: مكتبة الملك فهد الوطنية للنشر: المملكة العربية السعودية.
- عبد العزيز طلبة عبد الحميد(2010). التعلم الإلكتروني ومستحدثات تكنولوجيا التعليم، المنصورة. المكتبة العصرية. ص 147ـ148: جمهورية مصر العربية.
- علي أسماعيل وطفة (2014). التوحد عند الأطفال، عمان : الاكاديمية للنشر والتوزيع: الاردن. ص64،63.
- عليمات، إيناس محمد عليان(2010). تشخيص وعلاج مهارات اللغة الاستقبالية لدى أطفال ما قبل المدرسة من ذوي الاضطرابات اللغوية ، محافظة الزرقاء: مؤتمر التربية في عالم متغير. الجامعة الهاشمية: الأردن.
- الفرماوي حمدي علي(2006). سيكولوجيا معالجة اللغة واضطرابات التخاطب، مكتبة الانجلو المصرية: مصر. ص15.
- لينا عمر صديق(2010). برنامج تدريبي مقترح لتنمية كفايات معلمات ضعيفات السمع لتدريب مادة القراءة في الصفوف الأولى من المرحلة الابتدائية بمدارس الدمج بجدة، القاهرة : مجلة كلية عين شمس. ال عدد34. الجزء : جمهورية مصر العربية.
المراجع الأجنبية:
- Kovacic, A., Bubas, G., & Coric, A. (2012).Mobilising students, grammar skills through collaborative e-Tivities with web2.0 tools. Procedia-social and Behavioral Sciences, 34, 132-136. Retrievd June, 8,2012 from.http://www.scincedirest.com/science/article/pii/s1877042812003321.
- Hallahan D.kuffeman Pullen. P(2009) Exceptional Learners An Introducationn. Edicatio.U.S. A. pearson. Education.
- Hallahan,DP & Kauff man.J.M(2007).Exceptional Learners An Introduction to special Education(Lo thed.)Boston: Allyn & Bacon.
- Megon Mimms (2011).Percoeptions of their ability to evaluate spicial education teachers using th north caroling at greensboro. 21 century professional teaching standar. doctor the university of
- Kim E. Dooly an Jane Magill .(1999).Faculty Perception and Participation in DistanceEducation:5.Pick Fruit From The Low-Hanging Branches . Texas A&M University. USA .Idea Group Publishing.
- Scott,C,(2002). com. Etencies neededby business teachersto work with students who have disabilities, doctor. Virginia polytechnic institute andstate university.
- Walkes , D.(2006). student understanding of science .A web Bassed Learning Inquiry. Eric No. ED 494454.
- Wetrs, M.G. cualatta. R,A., Tompkins, J.R.(2007). Fundamentals of special Education: what Every teacher Needs to know (3rded)upper saddle River, NG: prentie Hall.
- Willey periodicals,inc(2011). When should you refer toa speech pathologist. Dol. 10.111/i. 1744- 6171.2011.00292.
- wood,J(2001). J(2001).communication mosaics. Anintroducation to the field of communication.second edition. New York. Wadsworth. Thomson learning.
- Chatti, M. A., Klamma, R., Jarke, M.,& Naeve, A. (2009,July,
- Chen, C., yu-Ch., Hawang. R., & Wang. Ch. (2012, May). Development and evaluation of a a Web 2.0 annotation system as aleaming tool in an e- leaming environment. Computers & Education,58(4), 1094-1105.
- Li, Yang (2007). The effectiveness of web(2.0) on elementary school students higher-order thinking.
- 780,782). The Web 2.0 Driven SECI Modle Based Learning Process. The 7th IEEE International Conference on Advanced Learning Technologies (ICALT), 780-782.
- Blees,l., & Rittberger, M.(2009). Web2.0 learning Enviroment: Concept Implementation.European Communities: joint Research Centre Institute for Prospective Technological Studies. Retrieved May,10,2013 from.
المراجع
المراجع العربية:
- أحمد السيد عبد الحميد مصطفى، مرفت فتحي رياض، حسن شوقي علي (2008). أثر تدريس مقرر إلكتروني في طريق تدريس الرياضيات على تمكن الطالب المعلم للمفاهيم الأساسية واختياره للمواقف التدريس وخفض قلقه نحو دراسة المقرر، مجلة البحث في التربية وعلم النفس: كلية التربية جامعة المنيا العدد21(4)، 45ـ 79: جمهورية مصر العربية.
- احمد صادق عبد المجيد (2011). أثر برنامج قائم على أدوات الجيل الثاني للويب 2.0 في تدريس الرياضيات على تنمية أنماط الكتابة الإلكترونية وتعديل التفصيلات المعرفية لدى طلاب شعبة التعليم الابتدائي بكلية التربية: مجلة كلية التربية جامعة المنصورة ال عدد76، 274-316: جمهورية مصر العربية.
- احمد فرج احمد (2010). تقنيات الويب 2.0 وتوظيف تطبيقاتها في مؤسسات المعلومات، الاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات ص74: تونس.
- أفنان صالح المحيسن (2009). استخدام تقنيات ويب 2.0 في التعليم والتعلم. رسالة ماجستير.
- أمال عبد العظيم أباظة (2002). اضطراب التواصل وعلاجها، الأنجلو المصرية : جمهورية مصر العربية.
- ايمن عبد الرحمن احمد ( .(2018برنامج مظاهر اضطرابات النطق والكلام في مرحلة الطفولة، غير منشور: كلية التربية. جامعة عين شمس.ص3: جمهورية مصر العربية.
- إيهاب عبد العزيز الببلاوي(2011). اضطرابات النطق. دليل أخصائي التخاطب والمعلمين والوالدين ، مكتبة النهضة المصرية.ص54: جمهورية مصر العربية.
- حسن النجار، رأفت العوضي(2015). دور أدوات الجيل الثاني لل web(2.0) في تعزيز قيم التواصل والحوار الالكتروني بين طلبة كليات التربية، رسالة ماجستير، غزة : جامعة الأقصى. ص49: جمهورية مصر العربية.
- حسن ربحي مهي (2015). توظيف قناة تعليمية عبر اليوتيوب وأثرها في اكساب الطلبة المتعلمين المعرفة والمهارة في تصميم خرائط التفكير الرقمية، غير منشورة: غزة: رسالة ماجستير كلية التربية جامعة الأقصى ص27: فلسطين.
- سعد كمال الغزالي (2011). اضطرابات النطق والكلام، عمان: طبعة دار الميسرة: الأردن.
- سعد حسن عبد الوهاب (2013). فاعلية برنامج قائم على أدوات Web 2.0 في تنمية بعض مهارات الاتصال الالكتروني لدى طلاب كلية تربية نوعية، كلية التربية جامعة أسيوط : جمهورية مصر العربية. ص 18ـ20 .
- سعد كمال الغزالي (2011). اضطراب النطق والكلام، عمان: دار الميسرة للنشر والتوزيع: الأردن. ص40ـ42.
- سعيد حسني العزة (2002). المدخل إلى التربية الخاصة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، عمان: الطبعة الأولى وسط البلد ساحة الجامع الحسيني عمارة الحجيري. ص191ـ192: الأردن.
- سعيد حسني العزة (2012). المدخل إلى التربية الخاصة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، عمان: دار العلمية الدولية للنشر والتوزيع: الأردن. ص190ـ191.
- سماح عبد الرازق محمد (2017). المتطلبات التربوية لأخصائي التخاطب للعمل في مجال ذوي الاحتياجات الخاصة. رسالة ماجستير. مجلة الثقافة والتنمية. نسخة118: جمهورية مصر العربية.
- سهيلة بنت مهري(2010) . تطبيقاتweb(2.0) بالمكتبات. خدمة الملخص الوافي للموقع(RSS). غير منشور. كلية التربية. جامعة الملك فيصل. ص9: المملكة العربية السعودية.
- السيد صلاح الصاوي (2012). سمات الوب 2.0، الرياض: مجلة مكتبة الملك فهد الوطنية الرياض. ص236: المملكة العربية السعودية.
- صفاء سعيد الدوسري(2019) . فاعلية استخدام بعض تطبيقات الجيل الثانيweb(2.0) في التحصيل المعرفي بمقرر الحاسب الآلي لدى طالبات البرنامج المشترك للتعليم الثانوي نظام المقررات، مكة المكرمة .ماجستير. جامعة ام العرب: المملكة العربية السعودية.
- طارق عبد الرؤوف عامر (2015) . برنامج الكورت والقبعات الستة للتفكير بناء الشخصية المبدعة ،القاهرة: المجموعة العربية للتدريب والنشر. ص2: جمهورية مصر العربية.
- عبد الحميد عبد العزيز(2010). فاعلية استخدام استراتيجية web(2.0) في تنمية بعض مستويات التفكير العليا والقدرة على اتخاذ القرار: مجلة تكنولوجيا التعليم العدد(19).ص77.ص126: مصر.
- عبد العزيز السيد الشخص(2006). اضطرابات النطق والكلام (خلفيتهاـ تشخيصهاـ أنواعها ـ علاجها): القاهرة طبعة 2. مطبعة العمرانية: جمهورية مصر العربية.
- عبد العزيز السيد الشخص(2017). اضطرابات النطق والكلام. شركة الصفحات الذهبية المحدودة: مكتبة الملك فهد الوطنية للنشر: المملكة العربية السعودية.
- عبد العزيز طلبة عبد الحميد(2010). التعلم الإلكتروني ومستحدثات تكنولوجيا التعليم، المنصورة. المكتبة العصرية. ص 147ـ148: جمهورية مصر العربية.
- علي أسماعيل وطفة (2014). التوحد عند الأطفال، عمان : الاكاديمية للنشر والتوزيع: الاردن. ص64،63.
- عليمات، إيناس محمد عليان(2010). تشخيص وعلاج مهارات اللغة الاستقبالية لدى أطفال ما قبل المدرسة من ذوي الاضطرابات اللغوية ، محافظة الزرقاء: مؤتمر التربية في عالم متغير. الجامعة الهاشمية: الأردن.
- الفرماوي حمدي علي(2006). سيكولوجيا معالجة اللغة واضطرابات التخاطب، مكتبة الانجلو المصرية: مصر. ص15.
- لينا عمر صديق(2010). برنامج تدريبي مقترح لتنمية كفايات معلمات ضعيفات السمع لتدريب مادة القراءة في الصفوف الأولى من المرحلة الابتدائية بمدارس الدمج بجدة، القاهرة : مجلة كلية عين شمس. ال عدد34. الجزء : جمهورية مصر العربية.
المراجع الأجنبية:
- Kovacic, A., Bubas, G., & Coric, A. (2012).Mobilising students, grammar skills through collaborative e-Tivities with web2.0 tools. Procedia-social and Behavioral Sciences, 34, 132-136. Retrievd June, 8,2012 from.http://www.scincedirest.com/science/article/pii/s1877042812003321.
- Hallahan D.kuffeman Pullen. P(2009) Exceptional Learners An Introducationn. Edicatio.U.S. A. pearson. Education.
- Hallahan,DP & Kauff man.J.M(2007).Exceptional Learners An Introduction to special Education(Lo thed.)Boston: Allyn & Bacon.
- Megon Mimms (2011).Percoeptions of their ability to evaluate spicial education teachers using th north caroling at greensboro. 21 century professional teaching standar. doctor the university of
- Kim E. Dooly an Jane Magill .(1999).Faculty Perception and Participation in DistanceEducation:5.Pick Fruit From The Low-Hanging Branches . Texas A&M University. USA .Idea Group Publishing.
- Scott,C,(2002). com. Etencies neededby business teachersto work with students who have disabilities, doctor. Virginia polytechnic institute andstate university.
- Walkes , D.(2006). student understanding of science .A web Bassed Learning Inquiry. Eric No. ED 494454.
- Wetrs, M.G. cualatta. R,A., Tompkins, J.R.(2007). Fundamentals of special Education: what Every teacher Needs to know (3rded)upper saddle River, NG: prentie Hall.
- Willey periodicals,inc(2011). When should you refer toa speech pathologist. Dol. 10.111/i. 1744- 6171.2011.00292.
- wood,J(2001). J(2001).communication mosaics. Anintroducation to the field of communication.second edition. New York. Wadsworth. Thomson learning.
- Chatti, M. A., Klamma, R., Jarke, M.,& Naeve, A. (2009,July,
- Chen, C., yu-Ch., Hawang. R., & Wang. Ch. (2012, May). Development and evaluation of a a Web 2.0 annotation system as aleaming tool in an e- leaming environment. Computers & Education,58(4), 1094-1105.
- Li, Yang (2007). The effectiveness of web(2.0) on elementary school students higher-order thinking.
- 780,782). The Web 2.0 Driven SECI Modle Based Learning Process. The 7th IEEE International Conference on Advanced Learning Technologies (ICALT), 780-782.
- Blees,l., & Rittberger, M.(2009). Web2.0 learning Enviroment: Concept Implementation.European Communities: joint Research Centre Institute for Prospective Technological Studies. Retrieved May,10,2013 from.